فى واقعة مثيرة بفرنسا ، هاجم لص شقة مدرسة تعلم الموسيقى ، وبعد أن قام بسرقتها وأخذ بطاقة الأئتمان الخاص بها حان وقت الأغتصاب ، فعادة جرائم السرقة بفرنسا يعقبها جريمة إغتصاب ، فقال المدرسة وهي تروى تلك القصه أدركت أنه سيقدم على ذلك وإذا ما قاومته ربما قتلني ، لذا كان على أن أدع تلك اللحظات العيبة تمر وبعد أن قام بإغتصابها وتمالكت أعصابها ، أخذت حماما ساخنا وتوجهت للشرطه وبعد عرضها على الطبيب الشرعى أفاد فى تقرير بعدم وجود أى آثار للعنف كما أفادت أنها فى كامل وعيها ولم يتم تخذيرها لذا لم يقبل منها شكواها بخصوص الإغتصاب بسبب حمام ساخن أزال آثار الاعتداء وعدم وجود عنف لعدم مقاومتها
لا تعليق
0 التعليقات:
إرسال تعليق