الأربعاء، 1 أغسطس 2012

تم تصوير خيانتها ، فأصبحت مطالبه بالخيانة رغما عنها أو الفضيحه





لم تكن تدرى أنها حين تنساق لرغبتها تجاه زميلها -رغم أنها متزوجه - أن رغبتها هناك من ترصدها وتم تسجيلها صوت وصورة ، وكان عليها دفع الثمن ليس فقط الندم علي الجرم الذى إرتكبته تجاه زوجها ، بل الثمن الذى يرغب فيها صاحب فديو خيانتها ، تلك هي القصه التي روتها تلك السيدة والتي إلتقطت تلك الكلمات بصعوبة بالغة وسط بكاءها الحار ، بالطبع قد يظن البعض أن من يخون مره يتسمر فى تيار الخيانه لانه كما يعتقد البعض لا عوده له من طريق الخيانه ولكن ما حدث هو عكس ذلك تماما فلقد آثرت تلك السيده أن تلقي نفسها بغياهب السجون أو ربما الإعدام بعد أن أقدمت على قتل هذا الحيوان الآدمي الذى أراد أن يستغل إنسان مخطئ بتحريضه بل بإجبارة علي إرتكاب الخطيئة مرار ، قامت بقتله بعد مواعدته لتلبيه رغباته ، وأثرت العقاب على أن تستمر فى الخطئية أو تسبب فضيحه لزوجها أو أهلها ، ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهيه السفن وتعترف بتلك ، فقد كان المقتول شائع عنه سوء سلوكه واصطحابه لبنات الليل وبعد القبض عليها كان عليها اما أن تصمت فتوصم بها جريمة الدعارة والقتل ، أو تتكلم لتفشى ما قد أردت أن تدفنه معاها .

1 التعليقات:

osmaenaba يقول...

اللهم سترك يارب ... اين اخلاقها ولماذا لم تتذكر زوجها وابنائها واهلها عندما اقدمت على الرذيله .

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Blogger Templates | تعريب وتطوير : قوالب بلوجر معربة